ما تجرأ هذا المستوطن الإرهابي على استباحة دم الشاب اليافع ديار عمري الذي نحسبه عند الله تعالى شهيدًا إلا لِما يعلمُه من تفككنا الاجتماعي بقتل بعضنا لبعض بشكل يومي .
فلنعد لرشدنا ولنفق من سباتنا ولنحفظ لحمتنا ولنتكاتف جميعًا كي نكون أشد عودًا وأقوى شكيمة أمام هذه التّصفيات العنصرية التّي تهدّد كل واحد منا …
قتل ديار عمري أمس تهديد لكل فرد منّا بلا استثناء… بمعنى إذا نظرت غدًا نظرة حادة في وجه مستوطن ولو بغير قصد فمصيرك كمصير ديار عمري !!! فهل من متعظ!!!
[This post contains advanced video player, click to open the original website]
أ . د . مشهور فواز رئيس المجلس الإسلامي للإفتاء في الداخل الفلسطيني 48