(ممول) – ماركات عليت تطلق حملة تسويق صيفيّة- لا حدود للحب مع عليت!

“شوكولاتة البقرة”، “بيسك زمان”، “طعمي”، “طورطيت”، “عاد حاتسوت”، وكل مسلّيات وماركات عليت تعود بحملة فكاهية ترحّب بكلّ المستجمّين في البلاد.

تنطلق شركة شتراوس بحملة إعلانية صيفيّة ضخمة، حيث بدأت هذا الأسبوع وستستمرّ خلال أشهر الصيف في كافّة أنحاء البلاد. وفي إطار هذه الحملة، تمّ تزيين مطار بن غوريون بلافتات تحمل اسم ماركة عليت مع الحلويات المحبوبة من عليت، ويشمل ذلك اللافتات الديجيتالية في أنحاء المطار، وعربات الأمتعة مع ماركة عليت، إضافةً إلى لافتات كبيرة في أنحاء البلاد. كما وستكون هناك حملة إعلانية ديجيتالية بعنوان: “لا يهمّ إلى أين وجهتنا، مسلّيات عليت تنتظرنا هنا في البيت”.

بعد أن عادت معظم الحلويات إلى الرّفوف، تنطلق حملة عليت الإعلانية لتؤكّد: في الصيف أيضًا لا يوجد بديل لحلويات عليت المحبوبة والمعروفة: “شوكولاتة البقرة”، “طعمي”، “بيسك زمان”، “طورطيت”، “عاد حتسوت”، “سبلنديد”، “بازوكا” والمزيد.

وبمناسبة العطلة الصيفية ولجميع المسافرين عبر مطار بن غوريون، الحملة الإعلانية الفكاهية لشركة عليت تتناغم مع صفات ومزايا المنتجات، ومن بين اللافتات الفكاهية:

شو تأجيل إسا؟ أنا من إسّا منشّف! تويست
شو “اللوز”، وينتا الطيّارة طالعة؟ إجوزي
أنا مارقة بالمسار الأخضر طورطيت
صورتي بجواز السفر قبل ما أصبغ: بلوندي
سهل الكسر! ميكوبيلت

مايا شنايدر، مديرة قسم تسويق الحلويات في شتراوس، تقول: “مسليّات عليت تثير الحنين الى الماضي، وذلك إلى جانب ابتكار منتجات وماركات. هذه المنتجات سترافقنا دائمًا في كل المناسبات المركزية في حياتنا، وهي جزء لا يتجزّأ من الحلويات المفضّلة والمحبوبة في البلاد. أجيال كاملة ترعرعت وما زالت على هذه المسليّات. هذه الحملة الإعلانية تعبّر عن الصيف، العطلة الكبيرة، والمتعة التي نشعر بها عندما نسافر لنكتشف عوالم وثقافات جديدة ودائمًا علينا أن نتذكّر أنه مهما حصل، سنعود للاستمتاع بالطعمة المحبوبة والمعروفة هنا في البلاد. عليت تتمنّى للجميع سفرة ممتعة وآمنة وحلوة!”.

حلويات عليت معروفة للمستهلكين في البلاد منذ الثلاثينيات، حين أقيم مصنع الشوكولاتة الأول التابع لعليت في رمات جان. وعلى مدار السنين، تم تطوير الماركة وأصبحت الرائدة في البلاد بكل ما يتعلق بالحلويات والمسلّيات الحلوة.