تنتشر في السنوات الأخيرة ظاهرة نشر فيديوهات لضحايا من عرب الداخل تم أسقاطهم بالبث المباشر بكاميرات تقف خلفها فتيات من دول عربية غالبيتهم من المغرب العربي "كما أفاد غالبية من سقطوا ومن نفذوا بسمعتهم"، تنتقي ضحاياها من كافة الأعمار وشرائح المجتمع ليبدأ مسلسل الأبتزاز المالي بمبالغ طائلة والتهديد بنشر الفيديو في حال عدم الدفع !.
المواطن رياض هبرات من قرية كفركنا تحدث عن تجربته مع إحداهن والتي ظهرت بصورة ليست لها ومححبة كمرحلة اولى من محاولتها إغواء وصيد فريستها.
حيث نشر على صفحته الخاصة على موقع التواصل الاجتماعي :-
"انتبهوا واحذروا
يا من تحاولون اسقاطي
اني اخاف الله رب العالمين, الحمد لله لم ولن اقع بالحرام لانني اعرف حدود الله رب العالمين, وقد رعتني وربتني انا واخوتي واخواتي امي رحمها الله والتي لم يفتر لسانها عن ذكر الله ولم تتكلم بسوء عن احد بيوم من الايام ,وبقي ان تعرف وتتعرّف انت على الله ...
ويرن هاتفي عالماسنجر بوقت متأخر من هذه الليلة فاستيقظت قائلا "الله يستر بسم الله الرحمن الرحيم لعله خير"
واذا بشخص اخر وقد يكون رجلا وليس انثى تحت اسم" راما تيسير" يبعث لي مساء الخير لساتك صاحي?ودار حديث بيننا قمت بتصوير بعضه...... وعليه لجميع الاخوة انتبهوا من هؤلاء والذين يريدون تشويه سمعتكم واسقاطكم بالحرام وابتزازكم...وليس "ابو ياسر رياض الهبرات "الذي يقع بحرام واليكم بعض ما دار بيننا من حديث واظن باني قد عرفت الفاعل...
اللهم لك الحمد حمدا كثيرا اللهم ابعدني عما يغضبك واهدني لكل خير".