أكدت وزيرة الداخلية أييلت شاكيد أن تحسين وضع مدينة اللد سيكون مشروعًا رئيسيًا تتولاه الحكومة الجديدة.
وقالت خلال زيارة قامت بها اليوم لمدينة اللد إنه ليس من الصدفة أنها اختارت اللد أول مكان لتفقده بصفتها وزيرة للداخلية.
وقالت إن الدولة مضت في حياة طبيعية بعد العملية العسكرية في غزة والأحداث التي شهدتها بعض المدن، إلا أن مدنية اللد لم تعد إلى حياة اعتيادية. ومن بين الخطوات المنوي اتخاذها في اللد منحها محفزات مالية لتشجيع الحركة التجارية وإقامة مركز بلدي أمني يقوم للحفاظ على الأمن والنظام العام خاصة في الأحياء المختلطة.