على حاجز جبارة , زفت العروس سلمى نزيه هيبي من قرية كابول ( بالاصل من قرية ميعار المهجرة) الى عريسها محمد أبو عيد ابن طولكرم .
رغم كل الحواجز والصعوبات والعقبات , انتهت قصة حب سلمى ومحمد , بفرحة عارمة , حينما زفت الى عريسها بالفستان الابيض مخترقة الحواجز والمعابر , على حاجز جبارة , هناك التقى الطرفان , ومعا اكملا مشوارهما وقصة حبهما التي تكللت بزواج مميز.
والى جانب اهلها وذويها , شارك العشرات من بينهم اعضاء كنيست بحفل زفاف سلمى ومحمد , ومنهم من رافقوها ايضا حتى وضعت يدها بيد عريسها على الحاجز وانطلقت معه .