بعد التعليقات المسيئة لها العام المنصرم وإتهامها بالتكفير والمطالبة بإحراقها من قبل البعض، هل ستواجه الممثلة سيرين عبدالنور المشكلة نفسها اليوم تزامناً مع الجمعة العظيمة؟
الجواب هو كلا، فقد إتّخذت سيرين عبدالنور الخطوات الإستباقية تفادياً لورود أي تعليقات مسيئة لها من خلال إلغاء خاصيّة التعليقات على الصورة التي نشرتها على إنستغرام للسيد المسيح مصلوباً.
وقد أرفقت الصورة بتعليقٍ جاء فيه "نسجد لآلامك ايها المسيح".