',
'
',
'
',
'
',
'
',
'
',
'
'
);
$rand_keys = array_rand($input, 1);
echo $input[$rand_keys] . "\n";
?>
لم يكن علاء فؤاد من مصر يهتمّ فيالمواجهة التي جمعته بسلام ناكوزي إلاّ بالتّأثير في شيرين لإقناعها باختياره أو في المدرّبين الآخرين للحصول على فرصة أخرى، كباقي المواهب.
لكنّ ما ميّزه هو أنّه عمل بشكلٍ كبير على تطوير نفسه قبل المواجهة كونه شعر أنّ المسؤوليّة أكبر في هذه المرحلة.
ويقول أنّه شاهد نفسه وراقب الأخطاء التي اقترفها خلال غنائه في مرحلة الصّوت وبس، فقرّر عدم تكرارها في المواجهة لأنّها مرحلة لا تعتمد على الصّوت فقط بل على الحضور والتحكم بالصّوت والإحساس إلى جانب الحركة كما قال.
اللّحظة التي صعد فيها علاء إلى حلبة المواجهة كانت لحظة حاسمة بالنّسبة إليه كما وصفها. وأضاف: "إبني سيشاهد المواجهة يومًا ما وزوجتي أيضًا بعد أن تمنّت ذلك طويلاً وشجّعتني على المشاركة في البرنامج". ففي الحقيقة، إبنه وزوجته هما الشّخصان الوحيدان الذي فكّر بهما على الحلبة فقد أهدى غنائه إليهما. وفي النّهاية، استطاع تحقيق أمنيته والتّأثير في الإثنتين: شيرين وزوجته!