عثر فجر اليوم في المقيبلة على جثة المسن على عبد الله علي سعدي (ابو اياد) في السادسة والسبعين من العمر، داخل شقة سكنية. ويسود الاعتقاد بأن لصوصا اقتحموا منزله وقاموا بتثبيته وتكبيله وربطه بالسرير وسرقة ممتلكات من المنزل، ثم تركوه وفروا من المكان. ويبدو ان نوبة قلبية ألمت به خلال تعرضه لعملية السطو. وتواصل الشرطة التحقيق في ملابسات الحادثة. وقالت مصادر محلية ان المتوفي شخصية معروفة بالبلدة، وان ابناءه اصحاب مصالح تجارية.
وجاء في بيان صادر عن المتحدث باسم الشرطة: “في هذه المرحلة، لا يزال التحقيق في مراحله الاولى ويبذل المحققون جهودًا لتحديد مكان المشتبه بهم وضبطهم بهدف إحالتهم الى العدالة”.