بيان صادر عن المتحدث الرسمي بإسم شرطة إسرائيل للإعلام العربي:
بتوجيه من وزير الأمن القومي، عضو الكنيست إيتمار بن جفير ، والمفوض العام لشرطة إسرائيل، المفتش يعقوب شبتاي، عُقد في اليوم الأخير نشاط مركز وحازم ضد مسببي الجرائم المركزيين في الشارع العربي.
خلال النشاط الذي عُقد بقيادة قسم التحقيق والاستخبارات “لاهاف 433” ومختلف ألوية الشرطة والذي إنتهى صباح هذا اليوم ، تم إلقاء القبض على 53 مشتبهاً و 37 آخرين أحيلوا الى التحقيق. هذا وتم إجراء أكثر من 100 نشاط تفتيشي, وضبط الكثير من المواد المشتبهة كمخدرات خطرة ومئات الآلاف من الشواقل.
الأسلحة غير القانونية والوسائل التي ضُبطت خلال النشاط شملت:
🔹 80 مسدس من أنواع مختلفة.
🔹 4 بندقيات من نوع كارلو.
🔹 8 قنابل من أنواع مختلفة.
🔹 3 سترات واقية.
🔹 7 أسلحة من نوع ايرسوفت.
🔹 نظام تشغيل وشاحن لعبوة ناسفة أنبوبية.
🔹16 كغم مواد مشتبهة كمخدرات خطرة من نوع الحشيش.
🔹 7 كغم مواد مشتبهة من نوع القنب الهندي
🔹 أكثر من نصف كغم مواد مشتبهة كمخدرات خطرة من نوع الماريخوانا.
🔹 مئات الغرامات من المواد المشتبهة كمخدرات خطرة من نوع الهيروين والكوكايين.
🔹 مختبرين لترويج المخدرات الخطرة
في موضوع مكافحة السوق السوداء، تم ضبط أكثر من 380 ألف شيكل نقدًا خلال النشاط، بعضها كان نقودًا مزورة.
وزير الأمن القومي ايتمار بن جفير قال:
“أبارك شرطة إسرائيل في هذا النشاط الهام الذي عُقد هذا اليوم لإنفاذ القانون في المجتمع العربي، بما فيه ضبط أسلحة غير قانونية وأنشطة توقيف مهمة الى جانب مئات أنشطة التفتيش وانشطة إحباط ومكافحة عائلات الإجرام في المجتمع العربي. سياستي واضحة ومعروفة ويسعدني انها تصل الى الميدان. أنا فخور بشرطة إسرائيل! ”
المفوض العام لشرطة إسرائيل المفتش يعقوب شبتاي قال:
“شرعنا في نشاط مُركز في المجال التحقيقي والاستخباراتي، بصورة محددة الهدف ضد أولئك الذين حددتهم شرطة إسرائيل كمسببي الجريمة المركزيين في المجتمع العربي. في غضون 24 ساعة فقط ، تمكنا من ضبط كمية كبيرة من الأسلحة غير القانونية، بما في ذلك ، من بين أمور أخرى، 63 مسدس تم ضبطها في إحباط واحدة من أكبر عمليات تهريب الأسلحة المسجلة على حدود الدولة. يجب أن نتذكر أن كل مسدس يتم ضبطه في طريقها إلى داخل دولة إسرائيل يمنع وقوع حادث إطلاق نار أو هجوم إرهابي أو جريمة قتل. ستواصل شرطة إسرائيل المكافحة الحازمة ضد ظاهرة العنف والجريمة في الشارع العربي، الى جانب تعزيز الشعور بالأمان لدى الجمهور “.