مي سليم تواجه مريم أشرف زكي
وشهدت الحلقة الأخيرة من مسلسل “سر إلهي”؛ أول مواجهة بين شاهيناز هارون “مي سليم”، وابنتها حلا “مريم أشرف زكي”، بعد علم الأخيرة بحقيقة والدتها التي تم سجنها منذ سنوات ظلماً، وذهبت شاهيناز إلى منزل حلا الجديد؛ لتطلب منها السماح، لتُفاجأ بعدم غفرانها.
كما زارت نصرة؛ شاهيناز هارون في السجن للسخرية منها كما فعلت معها لحظة سجنها في أولى حلقات المسلسل، وسرعان ما كشفت لها عمن قام بالإبلاغ عنها، وأن شقيقها هو السبب وراء تسليم فيديو قتلها للمحامي عزيز للنيابة.
نهى عابدين تقتل يوسف الأسدي
وشهدت أحداث الحلقة الـ15 مفاجأة صادمة بعد أن قامت رحمة “نهى عابدين” بقتل شقيقها شريف “يوسف الأسدي”، على إثر خلافهما بسرقة الذهب الذي كان موجوداً داخل منزل نصرة، وسرعان ما تدخلت الأخيرة في اللحظة نفسها لتحاول إنقاذه ولكن دون فائدة.
كما انصاغت نصرة لحكم الله في الشرع بخصوص الميراث، وتنازلت عن غالبية أموالها لصالح دور الأيتام والمسنين، بعد تأكدها من عدم صحة أموالها التي استولت عليها من رجل الأعمال هارون، وسرعان ما قامت بالتنازل عن الأموال.
وفاة محمود حجازي بجرعة زائدة من المخدرات
كما شهدت الحلقة الأخيرة، مشهداً جمع بين نصرة وبدر “محمود حجازي”، حيث تنازلت له عن كمية كبيرة من الذهب، وسرعان ما أخذ الذهب إلى منزله ليحتفل بجرعة كبيرة من المخدرات التي أودت بحياته من الفور.
كما كشفت الحلقة الكثير من المفاجآت، وسرعان ما انتقمت نصرة من شاهيناز وسراج وبدر، وهو ما أعطى بالتبعية الورث والذهب إلى حلا، لتذهب إلى دار الإفتاء للتشاور حول أحقيتها في الحصول على الذهب أو لا؛ لتُفاجأ بعدم أحقيتها في الذهب، وهو ما فعلت عكسه، بعد ذلك قامت بالاستيلاء على الذهب في إشارة الى استمرارها بالسير على خطى نصرة.
وانتهت أحداث الحلقة الأخيرة بعودة نصرة “روجينا” إلي طبيعتها وإنشاء دار للمسنين ورعايتهم كما كانت بدايتها، لتعود نصرة إلى حياتها الطبيعة من جديد في مساعدة الغير.