[This post contains advanced video player, click to open the original website]
بتوجيه من وزير الأمن القومي عضو الكنيست إيتمار بن غفير، والمفوض العام للشرطة المفتش يعقوب شبتاي، تواصل شرطة إسرائيل مكافحتها الحازمة بلا هوادة ضد ظاهرة العنف والجريمة في الشارع العربي، وكل ذلك في إطار نشاط تطبيق القانون “المسار الآمن الأخضر”.
منذ بداية النشاط، تم العمل على 124 هدفًا استخباراتياً والذي تم تحديدهم على يد الشرطة على أنهم مرتكبو الجرائم الرئيسيون، حيث تم إلقاء القبض على 101 منهم بناءً على طلب الشرطة والنيابة العامة حتى إنتهاء الإجراءات القانونية بحقهم.
خلال النشاط، تم إلقاء القبض على 2516 شخصاً و1902 نشاط تفتيش و221 نشاط لتطبيق القانون، حيث تشارك جميع وحدات شرطة إسرائيل بالتعاون مع جهات أخرى لتطبيق القانون”منيفا”، والمكاتب الحكومية في نشاط مستهدف ضد مرتكبي الجرائم الرئيسيين في الشارع العربي.
أدى هذا التعاون بنتائج بضبط الأسلحة ومصادرة حوالي 300 مركبة، بما في ذلك المركبات الفاخرة من خلال نشاط مشترك بين الشرطة ومصلحة الضرائب.
في عام 2023 تمت مصادرة أموال نقدية، وشيكات وممتلكات بقيمة 1.44 مليار شيكل لمصادرتها في المستقبل، وهذا يمثل زيادة بنسبة 40٪ مقارنة بالعام السابق.
* في الشهرين الأولين من عام 2024 تم تسجيل 501 حادث وضبط أسلحة:
* 226 مسدسات
* 74 بندقية هجومية
* 222 قطع سلاح محلية الصنع ومقلدة
* 349 أنواع مختلفة من القنابل اليدوية
* 90 سلاحاً مرتجلاً
* 159 عبوة ناسفة
*17 بنادق صيد
* 95 خلايا ألعاب نارية
* حوالي 35 ألف من حبات الذخيرة المختلفة.
جميع وحدات الشرطة، وحرس الحدود، وجيش الدفاع، ووحدة لاهاف 433، وقسم المخابرات، وقسم الاستخبارات، وقسم النيابة، وقسم الانشطة الميدانية، وقسم التنسيق، والمستشار القانوني لشرطة، والوحدة الجوية في الشرطة، وقسم مرور.
قائد قسم التنسيق في شعبة المخابرات العقيد شموئيل شرفيط: “تظهر معطيات النشاط في الشهرين الأولين من العام أنه على الرغم من المهام الكبيرة والمعقدة التي تواجه الشرطة، هذه الأيام ومنذ اندلاع الحرب فإننا مستمرون بالعمل ونرى اتجاها تصاعديا في اعداد ضبط الأسلحة غير القانونية، وحيازة الأسلحة بشكل غير القانوني، وسنعمل بحزم وبلا هوادة ضد مرتكبي الجرائم الرئيسيين والعنف في الشارع العربي، بما في ذلك المنظمات الإجرامية، وستواصل شرطة إسرائيل بمكافحة ظاهرة العنف والجريمة في الشارع العربي بهدف تعزيز الحكم وشعور الجمهور بالأمن.