بيان صادر عن المتحدث الرسمي باسم شرطة إسرائيل ووزارة الأمن القومي للإعلام العربيّ:
بتوجيه من وزير الأمن القوميّ والمفوّض العامّ لشرطة إسرائيل المفتش يعقوب شبتاي، تواصل شرطة إسرائيل مكافحتها الحازمة بلا هوادة ضدّ ظاهرة العنف والجريمة في الشّارع العربيّ، كلّ ذلك في إطار نشاط تطبيق القانون “المسار الآمن الأخضر”.
منذ بداية النشاط، تمّ فك رموز 127 هدفًا حددتهم الشرطة على أنهم مصدر رئيسي للجريمة في الشارع العربي. قدم مكتب النيابة العامة والشرطة لوائح اتهام ضد هذه الأهداف.
104 من الأهداف الذين قدمت ضدهم لوائح اتهام، حتّى انتهاء الإجراءات القانونية بحقهم، بالتالي تم إبعادهم عن المجتمع.
في اطار نشاط ‘المسار الآمن الاخضر’، تم توقيف 2768 مشتبهًا، اقيم 2,227 تفتيشًا، واقيم 242 نشاط “منيفا” نشاط الذي يدمج بين أذرعة الشرطة مع هيئات تطبيق القانون والوزارات الحكومية المختلفة في تعاملها الاستقصائي مع الأهداف التي تم تحديدها كمسببي الجرائم الرئيسيون في الشارع العربي. بالإضافة لنشاط مع سلطة الضرائب ، تم حجز 311 مركبة، بما في ذلك المركبات الفاخرة، لمصادرتها في المستقبل.
منذ بداية العام، كشفت شرطة إسرائيل عن 14 مخرطة لإنتاج الأسلحة والوسائل القتالية، جميعها في مناطق يهودا والسامرة.
منذ بداية عام 2021، أحبطت الشرطة نحو 200 جريمة قتل مخطط لها، أحبطت 18 منها في عام 2024.
منذ بداية العام، سجلت شرطة إسرائيل حوالي 760 حادثة لضبط أسلحة غير قانونية ووسائل قتالية غير قانونية
منها:
340 مسدّس
109 بندقية من نوع “ساعر”
152 أسلحة بدائية
361 أسلحة مقلدة
468 قنبلة يدوية بأنواع مختلفة
237 عبوة ناسفة
241 خلية ألعاب نارية
20 بندقية صيد
حوالي 67,796 من حبات الذخيرة بأنواع مختلفة.
في النشاط ضد مرتكبي الجريمة المركزية في الشارع العربي تشارك جميع الألوية، قسم التحقيق والاستخبارات، لاهاف 433، قسم المرور، القسم الميداني، حرس الحدود، وحدة الإستخبارات، وحدة “سيف”، وحدة النيابة، مكتب المستشار القانوني في الشرطة، الوحدة الجوية، والوحدات “متبا” ووحدة “يوآف” وأكثر من ذلك.
قائد قسم التنسيق في شعبة المخابرات العقيد شموئيل شارفيط: “المعطيات التي نعرضها اليوم تظهر مرة أخرى أن جميع أفراد شرطة إسرائيل في جميع الألوية وأقسامها يعملون بشكل حازم ودون هوادة ضد ظاهرة العنف والجريمة في الشارع العربي. تشير البيانات إلى أنه في جميع وحدات الشرطة هناك نشاط كبير على مدار الساعة ضد مرتكبي الجرائم، كل هذا بهدف تعزيز سيادة الحكم وشعور الجمهور بالأمن.