لا تزال الجريمة تنهش في المجتمع العربي، وتخلّف المزيد من الضّحايا جرّاء إطلاق النار الأمر الذي يتسبب بحالة من الذعر والقلق بين صفوف المواطنين، حيث تتفاقم هذه الظاهرة التي حلّت تشكل أزمة كبيرة مع ارتفاع تعداد القتلى.
وأظهر بيان صادر عن جمعية مبادرات إبراهيم جاء فيه: “بعد الإعلان عن مقتل الفتى أمير أبو الهيجاء في طمرة، ومصرع الشاب في أبو سنان بحسب معطيات جمعية “مبادرات إبراهيم”، فقد قُتل 43 ضحية من المجتمع العربي منذ بداية 2024 في ظروف متعلقة بالعنف والجريمة، وفق التفاصيل التالية:36 من الضحايا قتلوا بسلاح ناري، 13 من الضحايا كانوا أقل من سن 30 عامًا، ما بين الضحايا ثلاث نساء، وضحية واحدة أصيبت في العام 2023 وتم اقرار الوفاة هذا العام. إذ شهدت الفترة ذاتها في العام المنصرم 37 ضحية!”. وفقًا للبيان