قتل 60 شخصا من المجتمع العربي في حوادث طرق منذ بداية عام 2024، مقارنة ب 34 شخصا قتلوا في نفس التاريخ من عام 2023 – بزيادة قدرها 76٪ ، وفقا لأور ياروك.ووفقا لأرقام الجمعية ، فإن هذا هو أعلى عدد من الوفيات في المجتمع العربي من حوادث الطرق في السنوات العشرين الماضية..
قتل 167 شخصا في حوادث مرورية في جميع أنحاء البلاد منذ بداية عام 2024 – بزيادة قدرها 20٪ مقارنة بنفس التاريخ من عام 2023. وتقدر نسبة المواطنين العرب الذين قتلوا من بين جميع الوفيات الناجمة عن حوادث الطرق بنحو 36 في المائة، أي ما يقرب من ضعف نسبتهم من السكان التي تقدر بنحو 21 في المائة.
تقسيم الوفيات في المجتمع العربي في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024 (محدث حتى 20 مايو 2024).
- قتل 26 شخصا في مركبة خاصة (43٪ من الوفيات).
- قتل 14 من المشاة أثناء سيرهم (23٪ من الوفيات)
- قتل ثمانية من راكبي الدراجات النارية (13٪ من الوفيات).
- قتل عشرة أشخاص في حوادث مع شاحنات تزيد حمولتها عن 3.5 طن وقتل ثلاثة في حوادث مع الحافلات.
قتل 40 شخصا من المجتمع العربي في حوادث طرقعلى الطرق بين المدن ، وقتل 15 في حوادث الطرق في المدن والقرى ، وقتل خمسة آخرون في حوادث طرق في مناطق مفتوحة .
وتشير البيانات كذلك إلى ما يلي:
- لقي اثنا عشر سائقا شابا من المجتمع العربي مصرعهم في حوادث الطرق منذ بداية عام 2024.
- قتل ثمانية أطفال حتى سن 14 عاما وسبعة من كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65عاماً في حوادث طرق.
المحامي ينيف يعقوب، مدير عام جمعية أور يروك: “في الأسابيع الثلاثة الماضية، قتل عشرة أشخاص من المجتمع العربي في حوادث لطرق، إضافة إلى زيادة حادة في عدد القتلى منذ بداية العام. يجب على وزارة النقل والأمان على الطرق إعلان حالة الطوارئ على الطرق في المجتمع العربي وتخصيص ميزانيات كبيرة لتعزيز الوعي والإعلام. وفي الوقت نفسه، يجب علينا زيادة وجود الشرطة في القرى والمجتمعات وتحسين البنية التحتية، خاصة حول المؤسسات التعليمية والمراكز الكبيرة حيث يصاب المشاة“.