أعلن الجيش الفرنسي أنه دفع بمقاتلتين من نوع "ميراج 2000"، للبحث عن الطائرة الجزائرية المفقودة في شمال مالي، في وقت صرح رئيس الوزراء الجزائري، عبدالمالك سلال، أن "الطائرة الجزائرية كانت فوق مدينة غاو بمالي عندما فقد الاتصال بها"، فيما أعلن أن عمليات البحث عن الطائرة متواصلة.
وكان آخر اتصال مع الطائرة الجزائرية المفقودة حدث الساعة 0155 بتوقيت غرينتش حين كانت فوق أجواء مالي.
وكشف وزير النقل الفرنسي أن هناك "عددا كبيرا من الفرنسيين كما يبدو" على متن الطائرة الجزائرية التي فقد الاتصال معها.
والطائرة المفقودة كانت تحمل 110 ركاب في طريقهم للعاصمة الجزائرية.