كان وائل المعلّم يحلم في أن يُصبح جرّاحاً تجميليّاً بدل من دراسته للموسيقى وإتقان الغناء الشرقي، فهو صاحب رؤية خاصّة للجمال والموسيقى التي عشقها منذ صغره وتحوّلت إلى مهنة بعد ذلك.
الصوت وبس تحوّلت مع وائل من مرحلة أداء وتجارب إلى جراحة تجميلية سيُعدّل عليها ويُجمّل فيها حتى تليق بصوته وأدائه محاولاً لفّ الكراسي ولفت إنتباه المدرّبين في 90 ثانية مصيرية.
حبّ وائل للموسيقى لم يمنعه في خوض جراحة تجميلية من نوع آخر ستحوّل مستقبله إلى مستقبل نجم عربي يتعامل مع أخصائيين في مجال الغناء.