اعترف الفنان جوزيف عطية أنه مر بفترة أصيب فيها بالغرور، ولكنه ما لبث أن تخلص منه بمساعدة أهله وأصدقائه، وقال:" كل فنان معرض للمرور بهذه المرحلة، فالأضواء والشهرة سيف ذو حدين، خصوصا إذا ما صادفناها في عمر صغيرة، فتكون تصرفاتنا محكومة بالرعونة حينها، وعلى الفنان أن يهرب منها وإلا قضت على مستقبله ".
وفي سياق آخر، أكد عطية ان القصد من أدائه أغنيتين بالمصرية في ألبومه الأخير "رايحين بيتنا" و"الورد" هو دخول السوق المصرية، وأضاف:" بالتأكيد عندما نقدم أغنية مصرية يكون المقصود الجمهور المصري، وهي كانت بمثابة تكملة لما بدأته قبلا بأغنية "لينا يا رب" التي تضمنها الفيلم المصري "رجل غامض بسلامتو" لنيلي كريم وهاني رمزي ... برأي كل فنان يجب أن يحاول تقديم الأفضل دائما وبطريقة صحيحة، ولم لا يكون ذلك باللهجة المصرية؟ "