ذكّر الرئيس الفرنسي، فرنسو أولاند، نظيره اللبناني، بضرورة أن يبقى لبنان في منأى عن ما قد يحصل في سوريا، بالإشارة إلى الضربة المحتملة لنظام الأسد.
وكان أولاند قد أجرى مشاورات، خلال يوم أمس السبت، مع الرؤساء اللبناني والعاجي والسنغالي على هامش افتتاح الألعاب الفرنكوفونية السابعة.
وقال أولاند إنه ذكر سليمان، الذي لم يدل بأي تصريح بـ"الموقف الثابت لفرنسا من أجل وحدة وسيادة وأمن لبنان الذي لا يمكنه ولا ينبغي أن يتأثر بما يحصل في سوريا..
ينبغي أن يبقى لبنان في منأى عن ما يحصل سلفا في المنطقة وما يمكن أن يحصل".